skip to main |
skip to sidebar
مضطرة كانت اخر كلمة منها له
قراها
صدم
غضب
ثار
سالت دموعه
هدأ تدريجيا
لكنه لم يستطع نسيانها
او محوصفحاتها من ذاكرته
فقد حفرت حتى كانها توحدت معه
فصارا كيانا واحدا
انهك نفسه بالعمل والسفر المتواصل
وفى أثناء إحدى سفرياته
الى مدينة بعيدة
وصلته رساله
من رقم مجهول
محتاجه لك
اضطرب
اتصل باسرته
بأهله
بأقاربه
بأصحابه
اطمئن على الجميع
الحمد لله الكل بخير
اذن من أرسل الرسالة ؟
من فى حاجة الى ؟
أتراها هى .........؟؟؟
لالالالالالا
من يجعلها تتذكرنى بعد مرور
كل هذه السنوات
اتصل بالرقم
لا يجيب احد
وانما اجابة واحدة
الهاتف الذى طلبته
ربما يكون مغلقا
أسرع بالعودة من رحلته مضطربا
وفى أثناء عودته
قرر البحث عنها مجددا
فقد استيقظت الذكريات ثانية
وأشتعلت براكين حبه
التى خمدت مع مرور الوقت
وصل الى حيث يعيش
لم يأخذ قسطا من الراحة
اسرع يبحث ويسأل
ويتصل بكل اصحابها
ولم يستطع الحصول على اى معلومة
الكل لا نعلم عنها شئ
ألم تنساها بعدها
لقد نسيتك وتحيا حياة سعيدة
لم يصدقهم
يحدث نفسه
أشعر انى مازلت أحيا فى داخلها
أشعر انها فى حاجة ماسةإليا
واصل البحث مجددا
ذهب الى المكان الذى كانت تعمل به
لقد تركت العمل من سنوات
ألا يعرف احد مقرها
ألا يعرف أحد الى اين ذهبت
أحد ينادى ياأستاذ
لحظة من فضلك
ثم قال له شئ ما
أخذ يتتبع ويذهب الى هنا وهناك
وفى أثناء سيره وتجواله
رأها تمرولكنها ليست وحدها
تتبعها ببطئ من بعيد
سال عن اى معلومات عنها
حصل على هاتفها
اتصل عليها
نظرت فى هاتفها
قلبها اضطرب
تسارعت دقاته وتصارعت
إنه هو ........
ماذا يريد ؟ ماذا يبغى ؟
أتراه مازال يتذكرنى يحبنى
أجيب على الهاتف ....... تتنتظر مليا لا لن أجيب
يعاود الاتصال
ولا تجيب
صمتت
بكت
تعالى نحيبها
أخرجت صوره
رسائله
هداياه
تقلب فيهم
تتذكر كل لحظاتهم سويا
ورغم كل ذلك مازال الهاتف يتصل ومازالت لا تجيب
تابع محاولة الوصول اليها
معرفة أخبارها
ثم فكر ثانية وقرر
أرسل اليها
رسالة
من كلمة واحدة
مضطر
40 رأيك يهمنى:
جميله اوى اوى اوى يا محمد قصه وطريقة سرد جميله جدا
ومؤلمه واحساسها عالى
دائما الذكريات لا تمحيها السنين ما دامت راسخه ومحفوره فى القلب حتى ولو كان نهايتها فراق وألم
تسلم الايادى محمد
تحياتى لشخصك الكريم
مضطرة كانت اخر كلمة منها له
قراها
صدم
غضب
ثار
سالت دموعه
هدأ تدريجيا
لكنه لم يستطع نسيانها
او محوصفحاتها من ذاكرته
فقد حفرت حتى كانها توحدت معه
فصارا كيانا واحدا
انهك نفسه بالعمل والسفر المتواصل
وفى أثناء إحدى سفرياته
الى مدينة بعيدة
وصلته رساله
من رقم مجهول
محتاجه لك
اضطرب
اتصل باسرته
بأهله
بأقاربه
بأصحابه
اطمئن على الجميع
الحمد لله الكل بخير
اذن من أرسل الرسالة ؟
من فى حاجة الى ؟
أتراها هى .........؟؟؟
لالالالالالا
من يجعلها تتذكرنى بعد مرور
كل هذه السنوات
اتصل بالرقم
لا يجيب احد
وانما اجابة واحدة
الهاتف الذى طلبته
ربما يكون مغلقا
أسرع بالعودة من رحلته مضطربا
وفى أثناء عودته
قرر البحث عنها مجددا
فقد استيقظت الذكريات ثانية
وأشتعلت براكين حبه
التى خمدت مع مرور الوقت
وصل الى حيث يعيش
لم يأخذ قسطا من الراحة
اسرع يبحث ويسأل
ويتصل بكل اصحابها
ولم يستطع الحصول على اى معلومة
الكل لا نعلم عنها شئ
ألم تنساها بعدها
لقد نسيتك وتحيا حياة سعيدة
لم يصدقهم
يحدث نفسه
أشعر انى مازلت أحيا فى داخلها
أشعر انها فى حاجة ماسةإليا
واصل البحث مجددا
ذهب الى المكان الذى كانت تعمل به
لقد تركت العمل من سنوات
ألا يعرف احد مقرها
ألا يعرف أحد الى اين ذهبت
أحد ينادى ياأستاذ
لحظة من فضلك
ثم قال له شئ ما
أخذ يتتبع ويذهب الى هنا وهناك
وفى أثناء سيره وتجواله
رأها تمرولكنها ليست وحدها
تتبعها ببطئ من بعيد
سال عن اى معلومات عنها
حصل على هاتفها
اتصل عليها
نظرت فى هاتفها
قلبها اضطرب
تسارعت دقاته وتصارعت
إنه هو ........
ماذا يريد ؟ ماذا يبغى ؟
أتراه مازال يتذكرنى يحبنى
أجيب على الهاتف ....... تتنتظر مليا لا لن أجيب
يعاود الاتصال
ولا تجيب
صمتت
بكت
تعالى نحيبها
أخرجت صوره
رسائله
هداياه
تقلب فيهم
تتذكر كل لحظاتهم سويا
ورغم كل ذلك مازال الهاتف يتصل ومازالت لا تجيب
تابع محاولة الوصول اليها
معرفة أخبارها
ثم فكر ثانية وقرر
أرسل اليها
رسالة
من كلمة واحدة
مضطر
" هههههههههههههههههههههه ... مضطر هو الان مضطر كما كانت هي مضطرة ... خيالنا بقى تركتله العنان يتخيل الاحداث بعد كلمة مضطر ... استوقفني انها ملزالت تحيا بداخله ترك عمله
سافر لبلده
بحث عنها
حتى وجدها ما الذي جعله يفعل كل هذا الا انه كان مضطر ... مضطر لانه لايزال يحبها.
هي ما الذي جعلها تخرج صوره
خطاباته
تنزل دموعها كلما رن هاتفها... الا انها كانت الاخرى مضطرة... مضطرة الا تستقبله في عالمها الجديد الذي لم يعد له مكان فيه.. وبين اضطرارنا واضطرارنا تقبع الحياة (:
شكراً لقلمك
ولاحساسك
"
لولا
أشعر انى مازلت أحيا فى داخلها
أشعر انها فى حاجة ماسةإليا
طبعا القصه رائعه بكل المقاييس يملائها الحنين والشوق واللهفه والحيرة
لكن اكثر ما راقنى حقا انك جعلت الباب مفتوح لاستنتاجات القراء
كل قارى يختار النهايه التى يريدها
مظطر ان انساك
مضطر ان احاول مرة اخرى
مضطر ان اهواك
مضطر ان احزفك من تليفونى
كانت اغلب قراتى المتعدده التى تروقنى هى ان يظل الباب مفتوح لعقلى وقلبى واكتب انا النهايه لقصه الكاتب
محمد انت اليوم اقولها وبكل ثقه قد اعتليت قمه الحرف
لانك متمكن ومميز
ادام الله ابداعك
تحياتى
طيب وماله
هو ده بقى اللى اسمه النصيب
حاجه كده تحسها لما تييجى تعمل حاجه ومالكش نصيب فيها وربنا مقدرلك غيرها
تحس انك بتزق فى حجر ويتحرك من مكانه ويتعبك و يتدحرج يمكن بس يرجعلك تانى وتقف محلك سر
جميله قوي
بس هو ده القدر
اللهم اقدر لنا الخير حيث كان دائما
حلوه و الله
حلوه اوي كمان و شيقه جدا
بس ده موقف حقيقي ولا وحي خيال ؟؟ ^_^
ما أكثر حالات الاضطرار التي بنا في حياتنا كلمات عابرة بأسلوب راقي تحياتي
قصه جميله جدا جدا ورائعه بجد
لكن اعتقد انه صعب جدا احياء الحب مجددا خصوصا ان مر علي فراقهم سنوات طويله
تسلم يا محمد
لاااااااااااا
الاتنين رخمين جدا
وغير حاسمين
هو ايه اللى مضطرة ويجى ماشي وسايبها ويسافر من غير مايحسم معاها الموقف
وبعد سنين
هو يجى وهى ماتردش ويقولها برضه مضطر
مضطر ايه ده كمان؟
مضطر انه ينبش فى حاجة عدت بقالها سنين وهى خلاص عاشت حياتها من غيره ؟
لا
الاتنين دول رخمين جدا
وانا مبحبش الغير حاسمين فى عواطفهم
اقطع عرق وسيح دمه هو ده مبدئي
بتحب حد وعارف وحاسس انه بيحبك
يبقى تروح تشده من وسط الناس
ومتخليهوش يضطر انه يبعد عنك
لا انا مضايقة ومتغاظة منهم هما الاتنين
لا بجد اتنرفزت
سلام
اختك خيخة
للاسف قصص الحب دايما بتنتهى بالفراق
حلوة اوى القصة وسردك لها اكثر من رائع
احييك على الفكرة والسرد
تحياتى
القصة جميلة جدا
وترتيب الاحداث اكثر من رائع
_________
خالص تقديري لفكرك وقلمك
تركت الاحتمالات مفتوحه هل هو مضطر للهروب ام مضطر للاستمرار في البحث عنها
احيانا نشعر من اجل اراحة الضمير انه علينا اغلاق باب قديم والتاكد من اننا لم نظلم طرف اخر واننا لم نتخلى عنه بسهوله ولكن في النهايه مهما نملك من حذر لا يمكننا تغيير القدر
تقبل تحياتي واعجابي بسردك الجميل
السلام عليكم
البعض يراها جميلة والبعض رأى ان الاتنين رخمين
كل الاراء رائعة وصائبة
لكن وجهة نظرى انها واقعية جدا جدا
كل انسان يراها حسب طروفه هو ونفسه هو
لكن ربما يكون هناك بعض الظروف والملابسات تجعل منهم مضطرين للقيام ببعض الافعال سواء بالهجر او بمحاولة احياء التذكار واللقاء
فالحب الحقيقى لا يمكن نسيانه ابدا حتى لو تزوجنا واصبح لنا اولاد
فهذا هو الميل القلبى الذى لايمكن ان ننجح فى توجيهه بانفسنا كيف نشاء
رائعة اخى العزيز
واشعر بصدقها جدا جدا
لك ارق تحية وتقدير
يا ليته رحم اضطرارها فحين يرد عليها ذات الكلمة التي قست على قلبه فهو لم يتذكر سوى قسوتها
والجميل يا حبذا لو لم يرجع يبحث عن دروبها من جديد
جميله رغم قسوتها راقت لي كثيراً
تحية أحرار
صديقي الغالي .. قريني الموهوب .. محمد متولي .. مضطر .. أن أسكن الذكريات .. أمتطي جواد الحنين .. وأقوده للماضي .. أعيش فيه مضطر .. لماذا كانت هي متضطره أن ترحل فجأه .. حينما كانت تعطي الحب بلا حدود .. ترسم من الأمل جسراً نهرول عليه الي نهر الحياه .. نرتوي منه في ان واحد و نتواعد سوياً لا يفرقنا سوي شيء واحد .. وكان هو مضطر أن يفرق قلبين بقناع جديد .. باسم أخر اسمه مضطر
المضطر يركب الصعب .. او يركب المترو .. اي حاجه المهم انه بيبقي مضطر .. وللمضطر 7 أعذار .. نضطر ان نغفر له اضطراره من اجلهما ..
لم أقرأ الجزء الثاني من مضطرة .. ولكن أتمني أن يكون مضطر لمسامحتها بقلبه الفولاذي الابيض .. أو مضطر أن يعترف لها بان قلبه لم يعد ملكها الان ..أو مضطر أن يلحق بميعاد قطاره .. أمممم فقط اتركني أعيش باقي هذه الاحاسيس المشوقة .. غموضها يشوقني لمتابعتها .. بحب ولست مضطر ;)
محمد نوكومنت
انت خلعت قلبى بجددددددددددددددددددددد
رووووووووووووووووووووعه
مستنيه القادم
بارك الله فيك وفى قلم واحساسك
مضطر انك تكمل القصة
زي ماهو كان مضطر يبعث روح الحب من جديد
وزي ما هي كانت مضطرة ماتردش على التلفون علشان الخوف
وزي ماهم الاثنين اضطرو يسيبو بعض علشان الظروف
الدنيا كلها اضطرار مافيش حاجه بنعملها براحتنا ولا باختيارنا
مشاحنات بينا وبين الواقع والاحلام
قصة ملتهبة بالمشاعر رقيقة بالاحاسيس حزينة بالوداع
لكنها تحمل في طياتها الامل باللقاء
تحياتي لرومانسيتك الهادئه
مضطر انه يصمم يوصلها ويطمن عليها عشان بيحبها لومش بيحبها مش هتخطر على بالله بعد مافكر فى اهله واطمن عليهم
بس ياترى مشكانت عاوز ترد ليه
بس فعلا ماجمل مافى الحب الا المغامره وان الحب مهما كانت نهايته عمرنا مابننساه بحلوه ومره ولا بننسى نشعر بالى كنا بنحبه
تحياتى لقلمك
دمت مبدع
يااااه عليك بجد قمة في الروعة والجمال الحب الحقيقي ابدا لا يموت
سلمت اناملك وفكرك
تحياتي
السلام عليكم
شكرا جزيلا لك
ماذا تفعل لتستمتع بأجازة الصيف
موضوع هام .. مدونة تدوينى ومقالاتى
السلام عليكم
شكرا جزيلا لك
ماذا تفعل لتستمتع بأجازة الصيف
موضوع هام .. مدونة تدوينى ومقالاتى
الحب الجميل
شكرا لك اختى وربما فى قصتنا الامر يسير بشكل مختلف فلننتظر سويا ولنعرف ماذا يحدث
شكرا يا لولا
بس شكلنا كلنا مضطرين نستنى ونتابع
جايدا شكرا ربنا يكرمك
طيب كملى متابعة معايا بقى عشان نعرف سوا باقى الاحداث
سكرتيرة
حمدالله ع سلامتك
فينك من زمان
عندك حق اللى ربنا كاتبه هيكون
يالا نتابع سوا ونشوف هنوصل لفين
دومتى بخير
سبايدرمان
شرفتنا يا دكتور
الحياه فيها كتير
تابع معانا هتعرف اللى جاى
ان شاء الله
استاذتى كريمة سندى
أسعد بوجودك دوما
جوجو
لسه فى الرحلة كتير
ومفيش حد عارف هترسى على فين
خيخة
هههههههههههههههههههه
استنى بس
رايحة فين
اصبرى
وانتى تتنرفزى كمان شوية
مستنيككككككككككك
هبه فاروق
الشكر موصول اليك لتشريفك ومتابعتك
وسلامى لاستاذنا فاروق واختنا كارولين
كاسبر
شكرا لك صديقى
شكرا
باشمهندس
ما الحياة كلها مواقف اضطرارية
بس احنا مضطرين نكمل سوى شوية
وعليكم السلام ام هريرة
اعجبنى تعليقك جدا
وحقيقة فى الواقع اكثر من ذلك
وربما بمتابعة ما ياتى ان شاء الله نعرف الكثير
فارسة
كلماتك شعرت فيها أنك تألمت من الاحداث
امهلى الالم حينا
ربما فيما ياتى شفاء
مونتى انت شرفتنا
وقصتنا امتطوا كل شئ
حتى اصبحنا مضطرين الى ملاحقتهم
مارووووووووووووو
انا مستنى معاكم انا كمان
مش عارف هنرسى على ايه
يارب يكون خير
كارمن
ربنا يخليك
متشكر
بس خليك معنا عشان نعرف سوى الباقى
وعليكم السلام
اشتاذ حميد
نورتنا
بس انا معنديش اجازة صيفية
هقرأه ان شاء الله
ومضطر هو ايضاً
ما اقساها من كلمة
تجبرنا على العفو ...رغم رمارته احياناً
متى سيتنازل واحد منهما ,,,
ولن يرسل رسالة مكتوب عليه مضطر /مضطرة
شدتني القصة جداً
ايحاء متميز
وتشويق نادر
لقد نجحت في جذب القاريء
بكلمة واحدة
المشاعر جميعها تتلجم
وتنتظر
وتتابع
جميله جدا جدا جدا يا محمد تسلم ايدك...والحب الحقيقى عمره ما يتنسى مهما حصل ومهما واجهه عواق ونفعل المستحيل كى يبقى ويدوم والمضطر يركب الصعب من اجل من يحب ....الله عليك بجد مفيش منك اتنين يا محمد ...ايناس
إرسال تعليق