يا
قلما عاندنى كثيرا هل تسمح لى الأن أكتب
هل تمدنى بوحيك الذى انقطع عليا وطال زمان انقطاعه
هلا كتبت معاناة وطنى ؟ هلا نقلت استغاثات اخوتى ؟ هلا نقلت للعالم الحقائق ؟
هلا محوت بنبضك كل تزييفهم ؟ هلا أديت واجبك ؟ هلا بلغت رسالتك؟
أطعنى واضرخ
أطعنى وأكتب
أطعنى وبلغ
هل تمدنى بوحيك الذى انقطع عليا وطال زمان انقطاعه
هلا كتبت معاناة وطنى ؟ هلا نقلت استغاثات اخوتى ؟ هلا نقلت للعالم الحقائق ؟
هلا محوت بنبضك كل تزييفهم ؟ هلا أديت واجبك ؟ هلا بلغت رسالتك؟
أطعنى واضرخ
أطعنى وأكتب
أطعنى وبلغ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
داخل
كل إنسان أضواء لو سطعت لأشرقت بها سماء الدنيا ، ولكن غفلتنا عنها أحيانا وأحيانا
أخرى تغافلنا عنها جعلنا نتخبط فى الظلمات متعثرى الخطى ، الآن قد حان الوقت لهذه
الأضواء كى تسطع ، وأصبحت العيون شاخصة تنتظر مولد النور المكنون داخلها منذ اعمار
طويلة انقضت ، قد حان الوقت فابدأ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دوما
على اعتاب الرحيل أجدنى واقف وهناك فى ميناء الرحيل مكانى ، حقيبتى بيدى لا تحوى
الكثير فقط أوراقى وقلمى ، احاول تخفيف الاحمال من على كاهلى ما استطعت ، يكفينى
أثقال ذاكرتى رغم أنى حاولت تخفيفها باحتساء شراب النسيان لكن مفعوله يأتى أمام
حالتى ويعجز
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم اعلم انه يعشق الهجرة إليك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عذرا
لاصدقائى الذين يرسلون لى دعوات للمشاركة فى احداث ادبية فلست من أولئك الماهرين
الذين يجيدون الكتابة وقت ما اشتهوا ذلك ولكنى أكتب حينما يشتهى قلمى الكتابة
فأكتب ما يمليه على قلمى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل امتطى جوادى وأسرع اليك ام كعادتك ستتمنعنين ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دوما
ظاهرهم يتحدث عن العمل لمصر وبواطنهم تخبر بانهم لمصالحهم يسعون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما
استطاعت كلماتى مسح العبس الذى لازم وجهك مؤخرا ؟
ألهذا الحد تشعرين بالوجع ؟
ألهذا الحد تشعرين بالوجع ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما أرحل اتمنى ان لا اترك اخطائى خلفى تفسد حلق غيرى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أدمنت عشقك حتى صار سفكى لأجلك شيئا مباحا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هو
انتى شكلك كدا ولا الحكاية ايه
وجعى يهزك كدا طب قولى ساكتة ليه
مشتاق لضحكك مرة ليه بس زعلك ليه
يا بلدى عمرى ليكى بس انتى شاورى عليه
وجعى يهزك كدا طب قولى ساكتة ليه
مشتاق لضحكك مرة ليه بس زعلك ليه
يا بلدى عمرى ليكى بس انتى شاورى عليه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لست
مثلكم اجيد العزف بالكلمات
لكنى
انثرها بفرشتى كما أتتنى
فلا أجملها ولا أزيفها
لكنى
انثرها بفرشتى كما أتتنى
فلا أجملها ولا أزيفها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
16 رأيك يهمنى:
جميلة
خواطر تتنافس في الروعه والعمق
احييك ولا تلوم نفسك علي غيابك
فأنت حاضر دائما بيننا
تحياتي
ـ داخل كل إنسان أضواء لو سطعت لأشرقت بها سماء الدنيا ، ولكن غفلتنا عنها أحيانا وأحيانا أخرى تغافلنا عنها جعلنا نتخبط فى الظلمات متعثرى الخطى
دائما خواطرك تدخل القلوب سريعا لانها خرجت بصدق من القلب
احسنت اخى العزيز ويارب دايما متألق
ونتمنى كلنا الخير لمصر ويتوحد شملنا ولا نتفرق ابدا وتضىء القلوب بهذا الضوء الصادق ( نور الايمان بالله والتعقل والحكمة )
جزاك الله خيرا وبارك فيك
دمت بكل سعادة
تحياتى الدائمة لك
أما استطاعت كلماتى مسح العبس الذى لازم وجهك مؤخرا ؟
ألهذا الحد تشعرين بالوجع ؟
ـــــــــ
أعجبتني هذه العبارة ..لمست شيئا في داخلي !
جميلة هي المشاعر ..عندما ننثرها هكذا كما تأتي كما تتملكنا دون زخرفتها
مقصرة أنا في تواجدي هنا ..اعذرني :)
مودتي ..أم حروبي ~
أستاذي الوطن الذي لا يستفزك حبه لا بيه ولا بعدمه أبدعت أستاذي ودوما اتعلم منك ..........في قمة الروووووعه الله يحميكِ يا مصر.
ادمنت عشقك حتى صار سفكك لدمي شئ مباحاً
روووووووووووووووووووووعة
لولا
الله الله
محمد عامر
شكرا لك
كارولين
شكرا لك دعمك وقرائتك
ام هريرة
الكلمة رسالة لذا احاول ان انتقى رسالتى
شكرا لك
ام حروبى
تشرفين وقتما استطعتى
دوما على الرحب والسعة
فارسة
اعزك الله
دمتى بود
لولا
شكراااااااااااااااااا
عبير علاو
نورت يا افندم
كلمات بسيطة وفي نفس الوقت رااائعة تحاكي الانسان فيني. و أرجو أن لا تفهمني خطأ لكني قرأت العديد من المدونات المصرية التي يتعمد أصحابها مزج اللغة العامة مع الفصحى و لم أجد في هذا ما يشدني لكن لغتك و اختيارك للكلمات أعجبني بالفعل,, شكرا لك و أتمنى أن أقرأ جديدك دائما
يقول الشاعر في عجز البيت:
فآه لأعمى القلب وهو بصير!!!!
موضوع رائع الطرح
إرسال تعليق